Activity
Mon
Wed
Fri
Sun
Jan
Feb
Mar
Apr
May
Jun
Jul
Aug
Sep
Oct
Nov
What is this?
Less
More

Owned by Abdulrahman

انضمّ إلى أكاديمية علوم الدولية للذكاء الاصطناعي لإنشاء مشاريع ربحية قابلة للتنفيذ خلال أيام، ودون الحاجة إلى أية خبرة تقنية أو تكلفة تشغيلية

Memberships

87 contributions to تطوير النماذج العربية الذكية
المحاضرة 01 - التعرف على واجهة منصة سكول
رابط المحاضرة عن طريق يوتيوب https://www.youtube.com/watch?v=Ego7SqNeJ2E&t=2s ________ هل كانت المحاضرة واضحة
Poll
4 members have voted
المحاضرة 05 - تعليمات تكوين شخصية النموذج عن طريق الملفات
أبرز محاور الجلسة - 📚 الوصول إلى الكتب والمراجع المناسبة لبناء تعليمات النموذج. - 🧠 استخلاص المبادئ التشغيلية وتحويلها إلى تعليمات واضحة. - ⚙️ صياغة هوية النموذج وتعليمات النظام والسياق وخطوط السلوك. - 📝 تطبيق عملي مباشر على كتاب وتحويله إلى نموذج ذكي جاهز. - 🚀 تحويل التعليمات إلى مشروع فعلي قابل للتشغيل والربح. الفئة المستهدفة - 🎓 الباحثون والأكاديميون - 👨‍💻 مطوّرو الذكاء الاصطناعي - ✍️ صناع المحتوى - 💼 روّاد الأعمال - 🔧 الهواة والمهتمون ببناء نماذج GPT المتخصصة ______________________ رابط تفاصيل الدورة https://www.skool.com/zraiee-3956/calendar ما مستوى فهمك للمحاضرة
Poll
4 members have voted
المحاضرة 05 - تعليمات تكوين شخصية النموذج عن طريق الملفات
الدرس 12- مرتكزات الذكاء الاصطناعي - التمثيل
الدرس الثاني عشر: 🧩 كيف تتكامل المساحات الرقمية لبناء ذكاءٍ اصطناعي فعّال – رؤية في داخل العقول الرقمية حين ننظر إلى الفصول الماضية، نجد أننا لم نكن نتعلم موضوعات متفرقة، بل كنا نسير بمحاذاة خيط واحد يشدّ المعرفة كلها إلى مركزها: التمثيل. فمنذ اللحظة الأولى التي يتحول فيها الرمز إلى رقم، ثم الرقم إلى بُعد، ثم البُعد إلى نقطة تعيش داخل فضاءٍ رقميٍّ واسع، تبدأ رحلة بناء “العقل الاصطناعي” كما نعرفه اليوم. وكل خطوة درسناها لم تكن سوى لِبْنة في هذا البناء الكبير. فالتمثيل هو لغة التفكير داخل الآلة. لا يرى النظام الصورة كما نراها، ولا يسمع الصوت كما نسمعه، ولا يقرأ النص كما نقرؤه، بل يعيد تشكيل الجميع في هيئة تمثيلات عددية تتقابل في مساحة مشتركة. وفي هذه المساحة تُقاس المسافات بين المفاهيم، وتُستنتج العلاقات، وتُختار القرارات. فالتمييز بين “قطة” و“كلب”، وفهم معنى جملة، وترجمة نص، واستكمال فقرة، كل ذلك يبدأ من جودة التمثيل الذي يصف المعاني ويحدد مواقعها داخل فضاء النموذج. وإذا عدنا إلى بدايات هذا المرتكز، أدركنا أن تحويل الكلمات والصور إلى تمثيلات لم يكن سوى الخطوة الأولى. فقد تعرّفنا إلى الأبعاد المتعددة التي تعبّر عن طبقات المعنى، ثم رأينا كيف تتداخل وسائط مختلفة: نص، صورة، صوت داخل فضاء واحد، وكيف يمكن اختبار جودة هذا الفضاء من خلال القياس الرياضي أو التجارب العملية التي تكشف مدى اتساقه. وبعدها اكتشفنا المخاطر التي تصيب هذه المساحات: الانحيازات التي تتسرب إلى التمثيل، والنسيان الذي قد يغيّر تضاريس الفضاء، والاضطراب الذي قد ينشأ عند التحديث أو إعادة التدريب. ثم جئنا إلى ضغط التمثيلات، حيث يتقلص الفضاء دون أن نفقد جوهره، وإلى تصويره لتظهر لنا خريطته الداخلية كأننا نرى عقل النموذج وقد تحوّل إلى لوحة مرئية. هذه السلسلة المترابطة توضّح أن التمثيل هو العمود الفقري للذكاء الاصطناعي. من خلاله تُبنى المعرفة، وتُنظَّم، وتُضغط، وتُراجع، ثم تُستخدم لاتخاذ القرار. فالمهندس حين يدرّب نموذجًا جديدًا يمرّ بكل هذه المحطات دون أن يتوقف عندها بالضرورة: ينشئ فضاءً، يختبره، يوازن أبعاده، يصحّح انحيازاته، يضغطه، ثم يصوّره ليفهم شكله. وما إن تستقر هذه العمليات، حتى يتكوّن “عقل رقمي” قادر على التفاعل مع النصوص والصور والأصوات ليس بوصفها بيانات خام، بل بوصفها معاني مترابطة تتشكل من جديد في كل لحظة.
Poll
4 members have voted
الدرس 12- مرتكزات الذكاء الاصطناعي - التمثيل
الدرس 11 - مرتكزات الذكاء الاصطناعي - التمثيل
الدرس الحادي عشر: 🧩 ضغط التمثيلات وتصوير المساحات الرقمية — كيف نختصر العالم الرقمي… ثم نراه؟ حين تتسع الفضاءات الرقمية داخل النماذج الحديثة، وتتشكل أبعادها بالعشرات والمئات والآلاف، يصبح العقل الاصطناعي أشبه بمدينة هائلة لا تهدأ. شوارع ممتدة تمثل العلاقات، وساحات واسعة تضم المفاهيم المتقاربة، وتقاطعات تتشابك عندها المعاني التي اكتسبها النموذج عبر ملايين الأمثلة. هذه الوفرة تمنحه عمقًا ودقة في الفهم، لكنها في الوقت نفسه تزيد عبء الحساب وتثقل حركة النموذج كلما حاول تفسير نص أو تحليل صورة أو اتخاذ قرار. ومن هنا تبدأ الحاجة إلى ضغط التمثيلات: محاولة لإعادة ترتيب هذه المساحات، بحيث تحتفظ بما هو ضروري، وتترك ما لا يضيف جديدًا. إنها عملية شبيهة بطيّ كتاب ضخم إلى خلاصة صغيرة من دون أن يضيّع فكرته، أو اختزال خريطة واسعة إلى خطوطها الكبرى دون أن يَبهت شكل الأرض. والفكرة في جوهرها تقوم على سؤال واحد: ما الذي يمكن للنموذج أن يستغني عنه من دون أن يختلّ فهمه؟ فالأبعاد داخل المتجه ليست جميعها ذات القيمة نفسها؛ بعضها يحمل جوهر المعنى، وبعضها مجرد ظلال رقمية نتجت عن ضوضاء التدريب أو تفاصيل لا تأثير لها. ومن هنا ظهرت عدة طرائق تعمل كما يعمل الناقد حين يقرأ نصًا طويلًا، فيحتفظ بجملته المركزية ويترك الزوائد. فهناك تحليل المكونات الرئيسية، الذي يضغط الفضاء في محاوره الجوهرية، فيكشف ما يميز المعاني بعضها عن بعض ويُبقي عليه. وهناك التكميم الذي يقلل دقة الأعداد لكنه يترك الشكل العام للتمثيل قائمًا، تمامًا كما نقلل درجات الألوان في صورة من دون أن نفقد ملامحها. وتأتي التجزئة كخطوة أشد اختصارًا، إذ تُعاد صياغة المتجهات في رموز صغيرة يمكن مقارنتها بسهولة. وأخيرًا تظهر التصفية التكيفية، وهي عملية جراحية دقيقة تزيل الأبعاد الأقل تأثيرًا، واحدًا بعد آخر، حتى يصبح الفضاء نحيفًا لكنه قادر على أداء وظيفته. ومع ذلك، لا يُعد الضغط سباقًا نحو الأصغر، بل توازنًا بين السرعة والمعنى. فكلما زاد الضغط، تحرك النموذج بخفة، لكن الخط الفاصل بين الاختصار والفقدان يصبح أدق. الإفراط في إزالة الأبعاد يذيب الفروق الدقيقة بين المفاهيم، فيصبح الفضاء متشابه الملامح، كلوحة طُمست ألوانها حتى غدت رمادية. أمّا الاعتدال فيبقي الفضاء قابلاً للعمل، خفيفًا لكنه نابض بالمعرفة، قادرًا على خدمة التطبيقات العملية من غير أن يفقد بصيرته.
Poll
3 members have voted
الدرس 11 - مرتكزات الذكاء الاصطناعي - التمثيل
الدرس 10 - مرتكزات الذكاء الاصطناعي - التمثيل
الدرس العاشر: 🧩 الانحيازات الخفيّة في عقل الذكاء الاصطناعي — كيف تتغيّر المساحات الرقمية مع التعلم والتحديث؟ حين نتحدث عن التمثيل الرقمي داخل النماذج، قد نتخيّل أنه بناء ثابت اكتمل شكله مع انتهاء التدريب. لكن الحقيقة أعمق من ذلك بكثير؛ فالتمثيلات ليست حجارة صلبة، بل كائنات رقمية تتحرك وتتشكل وتعيد ترتيب مواقعها مع كل دورة تعلّم جديدة. وكما يغيّر الإنسان فهمه للعالم حين يكتسب معرفة إضافية، يعيد النموذج بدوره هندسة فضائه الداخلي كلما دخلته بيانات جديدة. فعندما تُحدَّث أوزان الشبكة، تتبدّل العلاقات بين المفاهيم داخل الفضاء الرقمي؛ قد تقترب معانٍ كانت متباعدة، أو تبتعد أخرى كانت متجاورة، أو تُعاد هندسة مجموعة كاملة دون أن ندرك ذلك للوهلة الأولى. يشبه الأمر خريطة ذهنية تتسع باستمرار، تتغير تضاريسها ويتحوّل شكل وديانها وهضابها مع كل فكرة جديدة تُضاف إليها. وهذه الديناميكية تمنح النماذج مرونة هائلة، لكنها أيضًا تفتح الباب لظواهر خطيرة إن لم تُضبط بحكمة. وأبرز هذه الظواهر النسيان الكارثي؛ إذ قد يتعلم النموذج معلومات جديدة فيفقد شيئًا من معرفته السابقة دون قصد. فقد يكون النموذج متقنًا لتمييز معنى كلمة “أبل” باعتبارها شركة تقنية، ثم يُغذّى بفيض من النصوص التي تتحدث عن التفاح كفاكهة، فيبدأ بالخلط بين المعنيين. ولمنع مثل هذا الاضطراب، تُستخدم أساليب مثل التعلم المستمر الذي يتيح للنموذج توسيع معرفته دون التضحية بالمكتسبات السابقة، أو تثبيت الأوزان التي تحفظ المفاهيم الجوهرية من التبدل العشوائي. لكن هذا التغيير المستمر لا يأتي وحده، بل يحمل معه ظاهرة أخرى أكثر خفاءً وهي: ظاهرة التحيّز. فالفضاء الرقمي الذي يُعاد تشكيله مع الزمن لا يبنيه النموذج من تلقاء نفسه، بل يعكس ما في البيانات من علاقات وصور وانطباعات بشرية. فإذا كانت البيانات منحازة ثقافيًا أو لغويًا أو اجتماعيًا، حمل النموذج هذا الانحياز في تمثيلاته دون وعيٍ منه أو منا. فالمفاهيم التي تظهر كثيرًا في سياق محدد تقترب من بعضها في الفضاء، حتى لو كان ذلك السياق غير عادل أو غير ممثِّل للواقع. ولهذا نرى نماذج تربط بين مفاهيم لا ينبغي أن ترتبط، فقط لأنها وُضعت بهذا الشكل في البيانات. فقد يميل النموذج لربط كلمات مثل “قيادة” أو “إدارة” بنوعٍ معيّن من الأشخاص، أو قد يربط مهنًا محددة بجنس أو ثقافة أو فئة اجتماعية. وهكذا تصبح الخريطة الرقمية -التي نتصورها حيادية- مرآة غير مرئية لانحيازات الواقع.
Poll
4 members have voted
الدرس 10 - مرتكزات الذكاء الاصطناعي - التمثيل
1-10 of 87
Abdulrahman Alzarraei
6
721points to level up
@abdulrahman-alzaraei-2083
مطور النماذج العربية الذكية

Active 5h ago
Joined Nov 3, 2025
INTJ
Riyadh