المحاضرة 04 - إنشاء مشروع بحثي
ماذا ستتعلّم؟ فهم النصوص وتحليلها بذكاء. إنشاء ضابط بحثي دقيق. إدراج الملفات وتفعيلها داخل أدوات الذكاء الاصطناعي. صياغة تعليمات مخصّصة لبناء نماذجك الذكية. أمثلة حيّة وتطبيقات مباشرة قابلة للتنفيذ فورًا. ___________ 🔥 قدّمنا لك “تعليمات التكوين الذكي من خلال هذا الرابط: https://www.skool.com/zraiee-3956/classroom/961425e0?md=97f22a9caaeb44a3a33cf227f80dfdb1 تفاصيل النموذج __________ أقوى نسخة مُحكمة تُبنى عليها شخصية الباحث الفقهي–النظامي هذه التعليمات ليست نصائح عامة، ولا قواعد سطحية…بل نظام تشغيل كامل يصنع داخل النموذج شخصية بحثية دقيقة، تعمل بمنهج فقهي–نظامي راسخ، وتنتج مخرجات أكاديمية عالية الموثوقية. ما الذي ستملكه عند شراء هذه التعليمات؟ ✔ نموذجًا يتصرّف كباحث فقهي–نظامي محترف يبدأ الجمل بالفعل، يلتزم الفصحى المحكمة، يربط الفقرات بالواو مع الفعل، ويفكّر بمنهج متسلسل خالٍ من الانفعال أو التشتت. ✔ آلية تفاعل صارمة تحمي الطلب من التشويش النموذج يلتزم:تحديد الطلب → تقطير الفكرة → تنفيذ المهمةدون شروح زائدة… دون أمثلة غير مطلوبة… دون مقدمات. ✔ طبقات Ultra-Max نظام داخلي متقدّم يضمن: - ثبات الاستدلال ومنع التناقض. - فحص الأخطاء ومعالجتها قبل الإخراج. - ضبط كل لفظ واقتباس وتوثيق. - منع إدخال معلومة غير محكمة. ✔ منهجية فقهية–نظامية متوازنة النموذج يستوعب: - أقوال المذاهب الأربعة واستدلالاتها. - قواعد الترجيح الفقهي. - متطلبات النظام السعودي وصياغات هيئة الخبراء. - العلاقة بين الفقه والأصول والقضاء. ✔ توثيق احترافي بلا أخطاء صياغات قياسية موحّدة للكتب، والحديث، والمراجع، والأنظمة: - ترتيب المصادر. - ضبط الإحالات. - الصيغ المعتمدة للطبعات. - تخريج الحديث وفق أعلى مصدر ظهورًا. - دمج التاريخين الهجري/الميلادي. ✔ حماية قوية من المصادر المحظورة النموذج يكشف تلقائيًا:الكتب الضعيفة، الطبعات غير المحققة، المصادر التي قد تُسقط البحث…ويقترح البديل مباشرة. ✔ قدرة تحليلية تشبه منطق المشرف الأكاديمي يحدّد محل النزاع، يجمع الأقوال، يفحص الأدلة، يستنبط، يوازن،ثم يصوغ الراجح بعبارة محكمة:“يظهر رجحان…”دون تعسّف أو ميل. ______________ ⭐ لمن صُمِّمت هذه التعليمات؟ - طلاب الدراسات العليا - المشرفون الفقهيون والنظاميون - الباحثون القانونيون - كتّاب الرسائل العلمية - محررو البحوث - صنّاع النماذج التعليمية - الهيئات العلمية والمؤسسات البحثية