“في كلام وجّعني… وما قلت إني اتأذّيت.”
“في نظرة ضايقتني… وسكت.”
“في مقارنة هزّت قلبي… وتحمّلت.”
الجلد يتكلم عنك… لما أنتِ تتعبين من الكلام.
⸻
🌸 🔺 المعنى الشعوري لحبّ الشباب (من ملفات التماهي):
▪ حساسية مفرطة تجاه الكلمة
▪ تضخيم داخلي لأي نقد أو نظرة
▪ خجل داخلي “ما ينقال”
▪ رغبة لاواعية في حماية الهوية
▪ احتقان مشاعر لم تُعبَّر لها لغة
⸻
✨ 🔺 أمثلة من الواقع:
🟣 1) قبل مناسبة مهمة تطلع حبوب:
الشعور:
“أخاف يشوفوا نقصي.”
الجلد يقول:
“أحتاج أمان قبل الظهور.”
🟣 2) بعد نقاش أو تعليق قاسٍ:
الشعور:
“كلمة كسرتني… وما عرفت أرد.”
🟣 3) مع المدير / الزوج / الأم:
الشعور:
“ما أبغى أزعلهم… بس الكلمة وجعت.”
🟣 4) في الضغط الدراسي / المقارنة:
الشعور:
“مو قد التقييم… ومو مستعدة أظهر.”
⸻
🌱 🔺 الحلول الشعورية (مباشرة وهادئة):
1) اكتبي الجملة التي جرحتك.
الكلمة إذا خرجت على الورق
ما تضطر تخرج على الجلد.
⸻
**2) اسألي نفسك:
🔹 “ما الذي لم أقله؟ وما الذي تمنّيت أقوله؟”**
اكتبي جملة واحدة فقط…
هذا يخفّف الحمل عن الجلد.
⸻
3) معالجة حساسية الكلام
اسألي:
“هل فعلاً كلامهم يعني حقيقتي؟
أم هو رأي… وأنا ضخّمته؟”
لحظة وعي = نصف الشفاء.
⸻
💫 🔺 الحلول من الثيتا هيلينج:
⟡ 1) تنقيب على معتقدات:
• “الناس تنتقدني.”
• “الكلمة تجرحني.”
• “لازم أكون كاملة.”
• “ظهوري يخليني مكشوفة.”
⟡ 2) استبدالها بمعتقدات داعمة:
• “أظـهر بأمان.”
• “أنا لا ألتقط إلا الكلام اللطيف.”
• “أسمح لجسدي أن يهدأ.”
⟡ 3) رفع الإحساس بالأمان الداخلي:
خصوصًا قبل الخروج أو اللقاءات.
⸻
⚡ 🔺 من أكسس (Access Consciousness):
⟡ أداة السؤال السحري:
“لِمَن هذا؟ هل هو لي؟”
لأن أغلب حساسية الكلام مشاعر ليست لك… بل مُلتقطة من الآخرين.
إذا شعرتي بثقل → قولي في داخلك:
رجّعته لصاحبه… بوعي.
تشعرين بتخفيف فوري حول الوجه والجلد.
⸻
⟡ أداة: ماذا لو ما كان هذا مهم؟
الغرض: تقليل تضخيم الكلمة أو النقد.
النتيجة: يهدأ التفاعل الجلدي.
⸻
⟡ جملة تنظيف:
“كل ما يجعلني أصدّق أن الكلمة تهددني… أزيله الآن.”
⸻
✨ 🔺 حلول يومية (خفيفة على الجسد):
▪ نوم جيد
▪ ماء كثير
▪ تنفس 4–4–6 لتهدئة الأعصاب
▪ تقليل سكريات (ترفع الالتهاب الشعوري والجلدي)
▪ قلة لمس الحبوب (تزيد الشحنة)
⸻
💖 🔺 رسالة الجلد:
“ما قدرتِ تقولينه… خرج عليكِ.”
“كل مرة تهدين كلمة… يهدأ وجهي.”