العامي لا يلزمه مذهب محدد، لأنه لا يستطيع أن يطبّق قواعد المذهب من تلقاء نفسه.
العامي ملزم بسؤال أهل العلم، والعالم الذي يستفتيه هو الذي يحدد المذهب أو الدليل.
لا إثم على من لم يلتزم مذهبًا معينًا،
والإثم فقط على من يفتي نفسه بغير علم أو يتبع الأسهل بلا ضابط.