لنكن صادقين — الجميع يتحدث عن النجاح، لكن قليلًا جدًا من يتحدث عن تلك اللحظة التي يشعر فيها كل شيء بأنه عالق. أنت تعرف هذه اللحظات… عندما تتوقف الاستراتيجية عن العمل. عندما تنخفض الدافعية. عندما تهدأ المبيعات. عندما يحدث شيء غير متوقع وتتجمد خططك. لقد مررت بهذه المواقف أكثر من مرة. وفي كل مرة أواجه فيها عائقًا، أدركت شيئًا مهمًا: 👉 المشكلة ليست في العقبة بل في النسخة مني التي تحاول تجاوزها. كل تحدٍ واجهته تطلّب عقلية أقوى، وانضباطًا أفضل، وخطة أوضح، وأحيانًا المزيد من الصبر. والمثير أن كل عائق تخطيته أصبح بالضبط السبب الذي رفع مستواي. لذا إذا كنت تقرأ هذا الآن وتشعر بأنك عالق في عملك أو حياتك، فتذكّر: العوائق ليست إشارات للتوقف. إنها دعوات للتطور. اسأل نفسك: ما الذي يحاول هذا التحدي أن يعلمني؟ ما المهارة أو العقلية التي أحتاج لتطويرها؟ من يجب أن أصبح لأتجاوز هذا العائق؟ النمو ليس مريحًا دائمًا، لكنه دائمًا يستحق العناء. إذا كنت تواجه شيئًا ثقيلًا الآن، اترك تعليقًا دعنا نتحدث. قد تكون على بُعد وجهة نظر واحدة فقط من اختراقك القادم. 💬🚀

قبل بضعة أشهر، شعرتُ بالإحباط من نفسي. كنتُ أربح حوالي 3000 دولار عبر الإنترنت، ولكن لأنني شعرتُ أن المبلغ "ضئيل جدًا"، فقدتُ اهتمامي. توقفتُ عن السعي، وتوقفتُ عن التعلم. وكدتُ أتخلى تمامًا عن الدخل الرقمي. لكن قبل أربعة أشهر، قررتُ العودة بعقلية مختلفة، لا أسعى وراء المكاسب السريعة، فقط المثابرة والصبر واتخاذ قرارات أكثر ذكاءً. منذ ذلك الحين، تغير كل شيء. ازدادت أرباحي بشكل كبير، ومؤخرًا تجاوز إجمالي مدفوعاتي 59 ألف دولار. بالأمس، كان يوم راتبي الجديد، وقد أدركتُ فجأةً... الشيء الوحيد الذي كان يعيقني سابقًا لم يكن المهارة، بل عقليتي. أموال الواي فاي حقيقية، لكنها تُكافئ من يُحافظ على تركيزه، ويُحافظ على شغفه، ويُحافظ على ثباته. عقليتك إما أن تُعيق تقدمك أو تُضاعف نتائجك، الخيار لك دائمًا. الآن، أنا فضولي: هل سبق لك أن حاولت ربح المال من الواي فاي وواجهت انتكاسات أو عمليات احتيال أو لحظات أردت فيها التوقف؟ ما هو الدرس الذي تعلمته من تلك التجربة؟

أهلًا بالجميع كنت أفكر في أمرٍ مؤخرًا، وفكرت في الاستفادة من آرائكم... أدير حاليًا مشروعًا بدوام كامل، يُدرّ حوالي 6000 دولار أسبوعيًا - وهو مشروع مستقر ومستمر، وقد بنيته من الصفر. لكن إليكم المفاجأة: مشروعي الجانبي، الذي بدأته للمتعة فقط، نما الآن ليُدرّ حوالي 42,870 دولارًا أسبوعيًا. أواجه الآن السؤال الذي يحلم به العديد من رواد الأعمال (وأحيانًا يخشونه): هل أُضاعف جهودي في هذا المشروع الجانبي الذي يشهد نموًا هائلًا... أم أواصل رعاية المشروع الرئيسي الذي بدأ كل شيء ولا يزال يُحقق أداءً قويًا؟ أود أن أسمع آراءكم الصادقة - خاصةً ممن مروا بتجربة مماثلة: هل واجهتم يومًا لحظة "أي مشروع يجب أن أركز عليه؟"؟ كيف قررتَ أيّهما ستُعطي الأولوية؟ هل تعتقد أنه من الحكمة تحويل التركيز كليًا أم بناء أنظمة تضمن نجاح كليهما؟ شاركنا أفكارك أدناه - لنُحوّل هذا إلى نقاش حقيقي.

لقد دخلنا بالفعل في منتصف الأسبوع، وأودّ طرح هذا السؤال السريع: هل حققت ما خططت له حتى الآن؟ أحيانًا نبدأ الأسبوع بنوايا حسنة، لكن الحياة والعمل قد يُغيّران تركيزنا بسهولة. لا بأس، فالأهم هو التقدم، وليس الكمال. إذا كنتَ على الطريق الصحيح، فهذا رائع! حافظ على هذا الزخم. وإن لم يكن كذلك، فخصص لحظة للمراجعة، والتعديل، والمضي قدمًا. لا يزال هناك وقت للإنهاء بقوة. دعونا نسمع من الجميع ما هو الشيء الذي أنجزته بالفعل هذا الأسبوع وتفخر به؟

جميعنا لدينا أهداف كبيرة نسعى لتحقيقها، لكن أحيانًا تظهر لنا عوائق تُعيقنا. 🚧 سواءً كان ذلك ضيق الوقت، أو الشك في الذات، أو عدم معرفة الخطوة التالية، أو أي شيء آخر، فأنت لست وحدك! 💬 أود أن أسمع منك: ● ما هي أكبر عقبة تواجهها في رحلتك حاليًا؟ ● كيف تتعامل عادةً مع التحديات عند ظهورها؟ ● لو كان بإمكانك إزالة عقبة واحدة اليوم، فماذا ستكون؟ إن المشاركة الصريحة لا تساعدك على التأمل فحسب، بل تُلهم وتُشجع أيضًا الآخرين في مجتمعك الذين قد يمرون بنفس التجربة. 👉 شاركنا أفكارك في التعليقات أدناه (ولا تنسَ الإعجاب بالمنشورات التي تُلامس مشاعرك، فنحن ننمو معًا أقوى 💡) ملاحظة: إذا كنت تفضل مساحة أكثر خصوصية لطرح تحدياتك، فلا تتردد في مراسلتي. لا أضغط عليك، إنها مجرد دعوة مفتوحة إذا رغبت في التحدث وجهًا لوجه. نحن هنا لدعم بعضنا البعض ف ي كل خطوة. ❤️