سوق العمل المصري يواجه مزيجًا من تحديات هيكلية (انخفاض مشاركة القوى العاملة، بطالة شبابية مرتفعة، اقتصاد غير رسمي واسع) وفرص متزايدة في قطاع التقنية (برمجة، سحابة، أمن سيبراني، AI) وبعض القطاعات التقليدية (إنشاءات، سياحة، رعاية صحية). التدابير التي ترفع فرص التوظيف عادةً: مهارات تقنية محدّدة، خبرة عملية/تدريب ميداني، لغات، مرونة جغرافية، وشبكة علاقات (networking). ([التجارة الاقتصادية][1])